أيّ نموذج عثماني لـ«الربيع العربي»؟
النغمة الدارجة منذ صعود النفوذ التركي في المنطقة مع وصول حزب «العدالة والتنمية» إلى السلطة، هي التغني بأمجاد السلطنة العثمانية واستعادة دورها، ولا سيما في ظل ربيع الثورات العربية، كي تكون القوة السنية المناوئة لأمجاد الإمبراطورية الفارسية، المتمثلة اليوم بإيران الشيعية. لكن على من يستجدي أمجاد السلطنة العثمانية أن يدرك أن تاريخها مليء بالجرائم العائلية…